من أقوال شيخ الإسلام بن تيمية (( رحمــه الله ))
السعادة في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم و لا ترجوهم في الله
وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم،
وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم
أرسلها لعلها تكون حجة لك يوم القيانمةk ...
السعادة في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم و لا ترجوهم في الله
وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم،
وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم
أرسلها لعلها تكون حجة لك يوم القيانمةk ...